كيف وكيف ولماذا الأدوات السابقة للأدوات
![كيف وكيف ولماذا الأدوات السابقة للأدوات](https://almooms.com/wp-content/uploads/2023/06/كيف-وكيف-ولماذا-الأدوات-السابقة-للأدوات.jpeg?v=1687644190)
قائمة المحتويات
كيف ، كم ، لماذا ، الأدوات السابقة ، ما هي الأدوات؟ حيث أن اللغة العربية مليئة بالكلمات والأدوات التي نستخدمها ، فكل منها في المكانة أو المكان المناسب لها ، وهناك العديد من الأدوات التي نستخدمها في اللغة ، بما في ذلك أدوات الاستفهام ، وأدوات المناصرة ، وأدوات التعجب ، وغيرها. الأدوات التي نستخدمها في مكانها المناسب ، وسنعرف في هذا المقال ما نوع الأدوات التي تنتمي إليها هذه الأدوات؟
كيف وكيف ولماذا الأدوات السابقة للأدوات
كيف وكيف ولماذا ولماذا هي مقالات الاستفهام السابقة ، حيث تستفسر مقالات الاستفهام عن شيء مثل المكان أو الوقت أو الرقم أو أشياء أخرى وفقًا للأداة المستخدمة في الجملة حول أي شيء تسأله ، والاستفهام المقالات هي ماذا ، ماذا ، من ، متى ، أين ، كم ، آيان ، كيف ، تفعل ، همزة ، أم ، وأي ، وهذه الأدوات لها استخدام مختلف عن الآخر وشيء تسأل عنه.[1]
أمثلة على أدوات الاستفهام من القرآن الكريم
هناك العديد من أدوات الاستفهام التي ورد ذكرها في القرآن الكريم ، ومن أهمها ما يلي:
- يقول تعالى: “وإني أرسل لهم هدية ، وأتطلع إلى ما يرجع الرسل”.
- قال تعالى: (من الذي يقرض الله القرض الحسن فيضاعفه له مرات عديدة؟). هنا مقال الاستفهام هو “من” ويعبر عن اسم استفهام مبني في اسم رمزي.
- يقول تعالى: {أم ظننتَ أنكَ تدخل الجنة ولم يأتِكَ بعدُ شبه من سبقك؟ تعثروا حتى قال الرسول ومن آمن معه: متى يخلصنا الله؟ بل إن نصر الله قريب.
- وقال تعالى: {فأين تذهبون .. ما هي إلا تذكير للعالمين} ، وأداة الاستفهام في هذا المثال هي أين.
- يقول الله تعالى: “وَإِذَا نَزْلَتِ السَّورَةٌ قَالَ بَعْضُهُمْ: مَنْ مِنَكُمْ زَادَ إِيمَاناً؟”
- يقول الله تعالى: {كيف كفرتم بالله وأنتم ميتون وأعطاكم الحياة} ، وأداة الاستفهام في هذه الآية هي كيف.
- يقول تعالى: (وَيَدْعُو أَصحابُ الجَنَّةِ أَصحابَ جَهْمٍ): لقد وجدنا ما وعدنا ربنا بصدقه ، فهل وجدت ما وعدك ربك بصدق؟ .
في النهاية نكون قد علمنا كيف ولماذا هي أدوات الاستفهام السابقة ، حيث أن أدوات الاستفهام لا تقتصر على هذه الأدوات فقط ، كما تعرفنا على بعض الأمثلة من القرآن الكريم على أدوات الاستفهام و مكان التعبير.